أداب التعامل مع الأخرين

من طرف **كمال رامي سامر** 22/03/20, 12:32 am

أداب التعامل مع الأخرين

الناس غير المهذبين موجودون في كل مكان ، لذلك من الضروري أن يعرف الأشخاص المهذبين المهذبين كيفية التعامل معهم. ومع ذلك ، غالباً ما يكون من الصعب الحفاظ على سلوكياتك عندما يكون شخص آخر غير محترم.

في حين أنه من الجيد تجنبها تمامًا ، إلا أنه من المستحيل في بعض الحالات. لذلك تحتاج إلى معرفة استراتيجية لكيفية التصرف من حولهم. هناك عدد قليل من الطرق المختلفة للتعامل مع هؤلاء الناس.

[URL="https://www.6rbsham.com/"]العين بالعين[/URL]

يمكنك دائما أن تكون وقحا الظهير الايمن ، أليس كذلك؟ ولكن التفكير في الأمر. هذا لن يجعلك في أي مكان ومن المرجح أن يخلق دراما غير ضرورية.

تذكر أنك لست مضطرًا لمطابقة وقاحة الشخص. يمكنك أن تكون لطفك ونفسك دون أن تسمح لهم بالركض في جميع أنحاءك. يتطلب الأمر بعض ضبط النفس والممارسة ، لكن السير على الطريق السريع هو دائمًا أفضل ما يجب فعله.

لماذا هناك المزيد من الوقاحة الآن

يبدو كما لو أن المزيد من الناس يبذلون جهدًا أقل لوضع قدمهم الأفضل للأمام. قد يكون السبب في ذلك أنهم كسالى أو شاهدوا الكثير من الانهيارات على تلفزيون الواقع ، حيث كان الناس يصرخون بساتين الفاكهة على بعضهم البعض ويمزقون الناس عن بعضهم البعض. حتى أفراد الأسرة يتصلون ببعضهم البعض من الأسماء التي كانت ذات يوم مخصصة فقط للأشخاص الأكثر فقراً والأقل تلميعًا في المجتمع.

شكل آخر من الوقاحة هو تجاهل الشخص الذي تتعامل معه أو تركه خارج المحادثة. لقد تجاوزت الهواتف المحمولة التفاعل الشخصي ويمكنها أن تجعل [URL="https://www.6rbsham.com/forumdisplay_f_3/"]شخصًا[/URL] وقحًا إذا كان يقوم بالرسائل النصية أو يستقبل مكالمات عندما يجب أن يستمتع بها.

كيفية التعامل مع وقاحة

عندما تصادف أناسًا وقحين ، بذل قصارى جهدك للحفاظ على كرامتك. قد يجعلهم ذلك أكثر جنونًا ، ولكن فقط لديك السيطرة على سلوكك وكيفية تعاملك معها. لا تلوم نفسك أبدًا على عدم احترام الآخرين للآخرين.

بغض النظر عن كيفية تصرفك مع الآخرين ، فهم يمتلكون سلوكهم بنفس قدر تصرفك. ومهما فعلت ، لا تدع السلوك السيئ للشخص الآخر يستفزك على التصرف أو رمي نوبة الغضب الخاصة بك.

فيما يلي بعض الطرق التي يمكنك من خلالها محاولة التعامل معها:

إظهار التعاطف والتعاطف. هذا يتطلب فهم لماذا يكون الشخص وقحا. على سبيل المثال ، إذا كان شخص ما يصطدم بشخص آخر في الأماكن العامة (حتى أنت) ، فقد تشير إلى أنك مرت بأيام عصيبة أيضًا ، وأنك تفهم تمامًا كيف يشعر. الاحتمالات هي أن ذلك لن يهدئ شخصًا وقحًا في قلبه ، ولكن إذا كان هناك توقف مؤقت في السلوكيات ، فربما يعتذر. وافق عليها وسوف نتحرك. إذا غضب ، فليذهب. لا يوجد شيء يمكنك القيام به لمنعه أو جعله يتصرف.

استدعاء الشخص على سلوكه. إذا كان شخص ما لا يمكنك الابتعاد عنه فظ دائمًا ، فقم بإجراء محادثة ومعالجة المشكلة. اسأله عما إذا كان يدرك أن الأشياء التي يقولها أو يفعلها تظهر عدم احترام للآخرين. قد لا يدرك أنه فظ. إذا كان يهتم ، فسوف يعتذر ويحاول أن يكون أكثر أدبًا. إذا لم يفعل ، فأنت بحاجة إلى تجنب هذا الشخص. إذا كان زميلًا في العمل أو جارًا مجاورًا ، فمن الصعب عليك الابتعاد تمامًا عنه ، لكن يمكنك تقييد اتصالك بأكبر قدر ممكن.

لا تعطي وقت البث للشخص الوقح. وهذا يعني مناقشة سلوكه للآخرين. هناك احتمالات ، لا شيء تقوله سوف يغير الأشياء ، بل قد يصادفها ثرثرة ، وهي أيضًا غير مهذب. إذا حضر إليك شخص ما للتحدث عن السيد Rudeness ، فقل أنك تفهم وتتعاطف معه ، ثم حاول تغيير الموضوع. [URL="https://www.6rbsham.com/forumdisplay_f_1/"]مناقشة[/URL] سلوكه مع أشخاص آخرين قد تزيد الأمور سوءًا وتنفجر الموقف بشكل غير متناسب.

تجنب الشخص الوقح. في بعض الأحيان يكون من الأفضل الابتعاد. إذا كان الشخص لا يزال يقول أشياء غير مهذبة أو يتصرف بها ، فإن افتقاره إلى جمهور سينشر الموقف. إذا كانت الوقاحة أكثر من العادة ، فقد يدرك أن الوقت قد حان لإجراء تغيير إذا كان الجميع يسير حوله رصيف عريض من حوله.

تقدم لطف إضافي. قد يكون هذا صعبًا أو حتى مستحيلًا إذا كانت الوقاحة أكثر مما يمكنك تحمله. ومع ذلك ، إذا كنت قادرًا على الحفاظ على رأسك ومثالًا ، فقد يهدأ الشخص الآخر في النهاية ويتبع تقدمك. لا تعوّل على هذا الحدوث ، لكن قد يكون من المفيد أن تحصل على فرصة إذا لم يكن لديك خيار سوى أن تكون من حوله. نادراً ما يستطيع شخص ما تغيير شخص آخر إلا إذا كان الشخص الثاني مفتوحًا ومستعدًا لأن يكون موضوعيًا في تصرفاته.

وقاحة لا تدفع

على الرغم من أن الأمر يبدو غالبًا كما لو أن الناس الأكثر هدوءًا يحصلون على ما يريدون ، إلا أنهم يعانون على المدى الطويل. قد تكلفهم الوقاحة في العمل ترقية أو حتى عملهم. سوف الأصدقاء في نهاية المطاف إنهاء الاتصال. وقد "ينسى" أفراد الأسرة إرسال دعوة لهذا الشخص إلى الحدث الكبير التالي.