مدينة اثينا ومعلومات مهمه عن المدينة

أغورا أثينا

يؤدي الطريق إلى Agora ، التي بدأت المدرسة الأمريكية للدراسات الكلاسيكية ترميمها في عام 1931 ،  جولة ودفعت تعويضات بقيمة 2.5 مليون دولار لعدة مئات من العائلات التي تعيش هناك. بتمويل من مؤسسة روكفلر ، وخطة مارشال ، والحكومة اليونانية ، من بين آخرين ، استمر العمل حتى عام 1960. ويتضمن ما يسمى "نسخة طبق الأصل من رواق مؤلف من 180 عمودًا من القرن الثاني قبل الميلاد" ، والذي بمثابة متحف.

عند الاقتراب من أجورا هي أفضل المعابد اليونانية المحفوظة ، ثيسوم (القرن الخامس قبل الميلاد). على الرغم من أنها سليمة تقريبًا وحقيقية تمامًا ، خريطة الجزائر  إلا أنها تحتوي على كل الموت الناتج عن التكاثر في الأيام الأخيرة. الجمال والغموض والعبقرية التي تجعل البارثينون متوهجًا استعصى على المهندسين المعماريين وبناة ثيسوم.
مارجريت ميد
اقرأ المزيد عن هذا الموضوع
التعليم: أثينا
بدءًا من تاريخ يصعب تحديده بدقة (في نهاية القرن السابع أو خلال القرن السادس) ، أثينا ، على عكس ...
Horologium والكاتدرائيات الأرثوذكسية

نصب تذكاري آخر هو Horologium من الرخام Andronicus of Cyrhus مثمن الأضلاع بارتفاع 42 قدمًا ، خريطة فلسطين  والذي يُطلق عليه عادةً برج الرياح لأن كل جانب يحمل صورة الرياح التي ضربها الطقس من نقطة البوصلة المحددة. كانت تحتوي على ساعة شمسية وساعة مائية لإخبار الساعة في الأيام الملبدة بالغيوم وريشة الطقس. تركه الأتراك دون تغيير ، معتقدين أنه قبر نبيين محليين ، سقراط وأفلاطون (سقراط وأفلاطون).

في ظل القرن التاسع عشر ، تقع الكاتدرائية الأرثوذكسية اليونانية البيزنطية الجديدة (ميتروبوليس) في القرن الثاني عشر ميتروبوليس ، yios Elefthérios ،  خريطة العراق واحدة من ثلاث كنائس بيزنطية حقيقية لا تزال قائمة. إنه طوب أحمر ، مثل الآخرين ، وصغير الحجم. رخامها Pentelic ممزوج بالعمر ، وجدرانه الخارجية مزينة ببراعة ، إذا كانت مختلطة ، بحكايات يونانية كلاسيكية: ألواح وأقراص نذرية ولقم من إفريز. مثل شقيقاتها ، هذه الكاتدرائية المتقاعدة ساحرة ومتواضعة ومريحة.
الناس

زاد عدد سكان أثينا الكبرى بشكل كبير بعد حرب الاستقلال في أوائل ثلاثينيات القرن التاسع عشر. يُعزى النمو السريع إلى حد كبير إلى التدفق الكبير للاجئين من آسيا الصغرى في أوائل العشرينات من القرن الماضي وهجرة سكان الريف من المقاطعات خلال الحرب العالمية الثانية والتمرد الشيوعي (1946-1949). بحلول الستينيات ، أصبحت أثينا مدينة عالمية صاخبة. خريطة تركيا  يلتزم جميع اليونانيين تقريبًا بالإيمان الأرثوذكسي الشرقي (اليوناني).
الاقتصاد
الصناعة والتجارة

منذ الحرب العالمية الأولى أصبحت أثينا مركزًا لجميع الأعمال التجارية والتصدير والاستيراد. مع بيرايوس هي أهم مدينة صناعية في اليونان. تمثل أثينا نصف الوظائف في الصناعة والحرف اليدوية ،  خريطة سوريا والأرباح أعلى بكثير من المتوسط ​​الوطني. توجد مصانع الأقمشة والقطن ، مصانع التقطير ، مصانع الجعة ، الخزف ، مطاحن الدقيق ، مصانع الصابون ، خريطة الاردن  المدابغ ، المصانع الكيماوية ، مصانع السجاد. تشمل الصادرات زيت الزيتون ومنتجات الطماطم والنبيذ والأسمنت والبوكسيت ومصنوعات النسيج. مؤسسات النشر مهمة.

ومع ذلك ، فإن ضوء العلية اللامع خافت الآن بسبب تلوث الهواء الذي يحوم فوق المدينة. لثني المصانع الجديدة عن زيادة المشكلة وتحفيز النمو الاقتصادي للمناطق الأخرى ، تم فرض ضريبة الأجور الصناعية في منطقة أثينا ، وتم تقديم حوافز ضريبية للمصانع الجديدة التي أقيمت في مناطق أخرى.
النقل والشحن

تمثل أثينا أكثر من نصف السيارات والشاحنات والحافلات المستخدمة في البلاد. علاوة على ذلك ، خريطة الامارات  زاد عدد السفن التجارية المسجلة في اليونان (معظمها في بيرايوس ، أكبر ميناء في البلاد) منذ أواخر الستينيات حيث استجاب مالكو السفن اليونانيون لنداء الحكومة بإحضار سفنهم المسجلة في الخارج (على الرغم من أن العديد من السفن اليونانية لا تزال تحت أعلام أخرى) . تم افتتاح العشرات من مكاتب الشحن في بيرايوس التي تم تجديدها ، بينما يبحر رجال الشحن في عطلات نهاية الأسبوع إلى جزيرتي هيدرا وسبيتسي المجاورتين في اليخوت الفاخرة المجهزة بالكروم والتي ترفع أعلام بنما أو ليبيريا.

تم تقليل حركة المرور المزدحمة وتلوث الهواء ، والمشاكل المستوطنة الطويلة لأثينا ، بشكل كبير من خلال التحسينات الشاملة للبنية التحتية للنقل التي تم إجراؤها لإعداد أثينا لاستضافة دورة الألعاب الأولمبية لعام 2004. تم الانتهاء من مطار جديد ، مطار أثينا الدولي - الواقع شرق وسط أثينا بين بلدات كوروبي وماركوبولو ولوتسا - في عام 2001. قبل حفل افتتاح الألعاب ، تمت إضافة حوالي 17 ميلاً (27 كم) من المسار و 28 محطة إلى نظام النقل الحضري ، والذي يتضمن خط سكة حديد مكهرب وحافلات وعربات. بحلول عام 2010 ، كان يتم استخدام شبكة مترو أثينا من قبل حوالي 650.000 مسافر يوميًا. لاريسا ، محطة السكك الحديدية الرئيسية ، تربط المدينة ببقية البلاد والقارة.
بليك إيرليش محررو موسوعة بريتانيكا
تاريخ أثينا
الفترة المبكرة
العوامل المؤثرة على التسوية

موقع أثينا مأهول بالسكان منذ العصر الحجري الحديث (قبل 3000 قبل الميلاد). إيفي

وقد جاء هذا من اكتشافات الفخار في وحول الأكروبوليس ولكن بشكل خاص من مجموعة من حوالي 20 بئراً أو حفرة ضحلة ، خريطة عمان  على المنحدر الشمالي الغربي من الأكروبوليس ، أسفل نبع كليبسيدرا. احتوت هذه الآبار على أواني مصقولة ذات جودة ممتازة ، مما يدل على أنه حتى في هذه الفترة البعيدة كان لدى أثينا سكان مستقرون ومعايير فنية وفنية عالية. هناك مؤشرات مماثلة على الاحتلال في العصر البرونزي المبكر والمتوسط ​​(3000-1500 قبل الميلاد).

يعود تاريخ أقدم المباني إلى العصر البرونزي المتأخر ، ولا سيما حوالي 1200 قبل الميلاد عندما كانت الأكروبوليس هي القلعة. حول قمته تم بناء جدار ضخم من البناء الحجري (نوع من البناء يستخدم كتل ضخمة بدون ملاط). ربما يشير بناء هذا الجدار إلى اتحاد 12 مدينة في أتيكا (القسم الذي تقع فيه أثينا) تحت قيادة أثينا ، وهو حدث يُنسب تقليديًا إلى ثيسيوس. كان قصر الملك في منطقة Erechtheum اللاحقة ، ولكن لم يتم التعرف على أي آثار له تقريبًا. تقع المدينة ، بقدر ما كانت خارج الأكروبوليس ، إلى الجنوب ، حيث تم العثور على آبار وبقايا منازل طفيفة. تقع المقبرة الرئيسية في الشمال الغربي ، وقد تم اكتشاف العديد من مقابر الغرف المفروشة بشكل غني والعديد من المقابر الأصغر في المنطقة التي أصبحت فيما بعد أجورا.

سواء من خلال قوة جدرانها ، أو بسالة مواطنيها ، أو موقعها الجغرافي بعيدًا عن الطريق الرئيسي المؤدي إلى بيلوبونيز ،  خريطة المغرب العربي يبدو أن أثينا قد نجت من العصر البرونزي المتأخر والعصور الحديدية المبكرة ، الأوقات العصيبة ، أفضل من غيرها من المراكز الأكثر أهمية . لا يوجد دليل على حدوث تدمير كامل أو واسع النطاق ، كما هو الحال في Mycenae و Pylos. في الواقع ، تُظهر أنماط الفخار تطورًا غير منقطع من Sub-Mycenaean (في وقت لاحق من Mycenaean ولكن ليس بعد يوناني) إلى Proto-Geometric (المرحلة الأولى من Geometric) و Geometric (1000 قبل الميلاد إلى حوالي 750 قبل الميلاد). علاوة على ذلك ، هناك أدلة إيجابية على أنه منذ حوالي 1000 قبل الميلاد بدأت المدينة في التوسع باتجاه الشمال الغربي ، في المنطقة التي كانت محصورة في السابق في المقابر. تظهر الآبار ، مما يشير إلى احتلال الأحياء ، وأي قبور في المنطقة محصورة بشكل متزايد في قطع الأراضي المحظورة أو موضوعة على طول الطرق خارج حدود المدينة. يبدو أن Agora وبعض المباني العامة ، للحكم من الإشعارات المتناثرة في الكتاب اللاحقين ، كانت تقع غرب وشمال غرب الأكروبوليس. على الرغم من وجود عدد قليل من بقايا المباني ، يمكن تقدير ثروة المدينة وازدهارها من المقابر الهندسية المتأخرة الموجودة في منطقة بوابات Dipylon و Erian اللاحقة. زينت هذه القبور بمزهريات كبيرة ، يزيد ارتفاعها أحيانًا عن خمسة أقدام ، مزينة بأنماط هندسية ومعارك ومواكب ومراسم جنائزية.